شارك السيد الوزير هذا اليوم في يوم دراسي حول “حماية التراث والنهوض به بين الإكراهات والتطلعات”، من تنظيم الفريق الإشتراكي بمجلس النواب.
وخلال هذا اللقاء قام بنسعيد باستعراض المجهودات الكبيرة التي قمنا بها داخل الوزارة لحماية التراث من محاولات السطو، سواء عبر تقييد عناصره داخل اليونسكو والإيسيسكو، والتصدي لمحاولات تقييده باسم دول أخرى داخل نفس المنظمات، إضافة للتقارب الكبير مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية في هذا الإطار، والتي نسعى لتقييد عناصر تراثنا داخلها باسم Label Maroc.
كما قام السيد الوزير بتعداد الأعمال التواصلية التي تهدف للترويج بالتراث سواء عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر مختلف وسائل الإعلام، أو الأعمال المسرحية “نوستالجيا” داخل المواقع الأثرية.